ربما سمعتم القصة الخيالية الكلاسيكية عن الاثنتي عشرة أميرة راقصة، وهي النسخة التي رواها رجالٌ مسنون مملون ومتمسكون بذكريات الأيام الخوالي، معتقدين أن حبس الأميرات في الأبراج وتزويجهن من غرباء عنهن أمرٌ مقبول ولا بأس به. حسنًا، لقد أخطأ أولئك الرجال المسنون المملون. إليكم ما حدث حقًّا... تعرفوا إلى الأميرات الاثنتي عشرة المفعمات بالحيوية في قلعة فيذر. حيث يستمتعن بالعلوم والسحر والدراجات النارية والملابس والموسيقى وإنقاذ العالم - وأيضًا يحببن الرقص حقًّا. ولكن عندما يزور قلعتهنّ جواسيس متنكرين في هيئة خطّاب محتملين لمحاولة معرفة إلى أين يذهبن ليلًا، فإن الأخوات العنيدات لن يتسامحن مع ذلك. وسرعان ما يتغلّبن على ضيوفهن في هذه القصة المرحة المليئة بالكوارث الملكية والصداقة والتنانين المحبة للجنيات والحدائق السحرية والمنافسات.
شكراُ لمشاركتك بمراجعة و تقييم الكتاب
سيتم مراجعة مراجعتك قبل نشرها للتأكد من مطابقتها لشروط و أنظمة الموقع