لويز منذ أن غادر زوجها، جعلت لويز من ابنها عالمها، وراحت تعيلُ كليهما عبر عملها بدوامٍ جزئي. لكن يتغير كل ذلك وقتما تلتقي...
ديفيد شابٌّ وناجحٌ وفاتنٌ، لا يسعُ لويز التصديق أن رجلًا مثله قد ينجذب إليها. ويبلغُ كل ذلك توقفًا ساحقًا وقتما تلتقي زوجته...
أديل مليحةٌ وأنيقةٌ ومُحبّبةٌ، تبدو صديقةلويز الجديدة مثالية من كل النواحي. بعد أن صارت مهووسة بهذا الثنائي الخالي من العيوب، لا يمكنها منعُ نفسها من التساؤل عمَّا إذا كانا مثاليين إلى هذا الحد فعلًا؟
لكن لا تبدأ لويز برؤية الشروخ إلا عندما تتعرّف إلى كليهما...
«إن وراء عينيها رواية أشبه بصندوقِ أحاجِيّ داهيةٍ، قصة مثيرة مُهندَسة بمهارة تُذكّر بهيتشكوك في ذروة إدهاشه، ورينديل في قمة بأسها. موجزة ورذيلة، قاتمة ومُزعجة، من صنف الروايات التي تستولي على حياتك. سارا بينبرو تُزهق أرواحًا».
-جو هيل، مؤلف رواية رجل الإطفاء الأكثر مبيعًا بحسب صحيفة نيويورك تايمز.
«إن وراء عينيها رواية سوداء مؤثرة مُشوّقة ذات خاتمةٍ مُذهلة. توشكُ سارا بينبرو أن تصيـر هوسكم الجديد».
-هارلان كوبان، مؤلف رواية اخدعني مرة الأكثر مبيعًا بحسب صحيفة نيويورك تايمز.
«قصة إثارة نفسيّة ملتـوية... ستُبقي بينبرو حتى القُرّاء المُحنّكين يُخمنون».
-مجلة بابليشرز ويكلي.
«قصة حُب كئيبة على نحو لذيذ ستُبقيكَ في حالة تخمين. صادمة وبهيجة وأخّاذة، أهلًا بكم في عالم سارا بينبرو».
- سارا لانجان، الروائية الفائزة ثلاث مرات بجائزة بران ستوكر.
شكراُ لمشاركتك بمراجعة و تقييم الكتاب
سيتم مراجعة مراجعتك قبل نشرها للتأكد من مطابقتها لشروط و أنظمة الموقع