لم أرَ من قبل خوف وجوه أهل زيكولا مثلما كنت أراه في تلك اللحظات أسفل أنوار المشاعل ، زيكولا القوية التي تباهي أهلها ، باتوا عند أول اختبار وجوهًا ذابلة مصدومة تخشى لحظاتها القادمة ، أرضًا والاحتفالات لم تعد إلا أرض الخوف ، أعلم أنهم يلعنون أسيل في داخلهم منذ تسربت ، ورد الرسالة التالية ، فإنه يجب أن تهمهم ، لكنهم قد تجاهلوا عمدًا منهم ، قتنصوا ، ذكاءها كاملًا ، دون أن تجنبهم واحدًا منهم يومًا..
شكراُ لمشاركتك بمراجعة و تقييم الكتاب
سيتم مراجعة مراجعتك قبل نشرها للتأكد من مطابقتها لشروط و أنظمة الموقع