هذا الكتاب يتحدث عن : هل للأسرة أثر في التكوين الأدبي والشعري؟
من أبرز المؤثرين؟ وإلى أي مدى هذا التأثير؟
هل يمكن أن تتصنَّعَ أسرةٌ ما بيئة أو أجواء خاصة ليتخلق في رحمها أديب أو شاعر وتنجحَ في ذلك؟ وكيف؟ يحاول الكتاب أن يجيب عن تلك الأسئلة من خلال كتابات الأدباء والشعراء عن طفولتهم خصوصا، وحياتهم عموما؛ في سيرهم الذاتية، ومن خلال كتب النقد والأدب وعلم النفس والتربية من جانب آخر، من خلال ثلاثة مباحث: أولا: أثر التربية الأسرية في تنمية الإحساس الأدبي. ثانيا: عناصر التأثير الأسري: المنزل، والأم، والأب، والزوجة، والبيئة المساندة. ثالثا: بين الموهبة الفطرية وصناعة البيئة الأسرية.