, في ظل تسارع الزمن نجد بأنه لا يمكننا الرجوع إلى الماضي و لا حتى إيقاف عجلة الحاضر ولا تأجيل المستقبل ، قضت الإرادة الإلهية في أن نستمر في المضي قدماً كل يوم، حتى لو لم نفعل شيئا نحن نتقدم .. فأنت الآن بين خيارين .. الأول : أن تسخر لا إراديتك لخدمتك .. و الثاني : أن تترك زمام إرادتك لغيرك فيتصرف بك كما يشاء .. - لذا لا تدع أحكامك المسبقة تتداعى عليك فتَحِدُّ من رؤيتك للعالم .. حدد موقفك تجاه كل شيء من حولك .. اختار وجهتك .. راقب تداعيات الأشياء من حولك .