هيا! هيا! جذبت تمتمة علاء انتباه شقيقته إنجي فالتفتت نحوه، لتجد هذا المشهد الفريد: علاء يجلس على عتبة الدار، يعض شفته السفلى بتركيز، وهو يحدق تحت منه باهتمام بالغ، قد أمسك بيده اليمنى عدسة مكبرة صوبها نحو نقطة دقيقة في الحشائش، بينما استند بيده اليسرى على الأرض، يواصل مهمته العظيمة التي يعلم الله
شكراُ لمشاركتك بمراجعة و تقييم الكتاب
سيتم مراجعة مراجعتك قبل نشرها للتأكد من مطابقتها لشروط و أنظمة الموقع